الضفة الغربية تسجل 21 إصابة جديدة

طهران -وكالات

أعلنت وزارة الصحة الإيرانية تسجيل 2875 إصابة جديدة و124 وفاة بفيروس كورونا خلال الـ 24 ساعة الماضية.

وأضافت الوزارة في بيان امس الخميس، أن عدد المصابين بفيروس كورونا في البلاد وصل إلى 50.468 وإجمالي المتوفين إلى 3160 والمتعافين إلى 16.711.

ولفتت الوزارة إلى أن 3956 مصابا بالفيروس في حالة صحية حرجة.

وذكرت الوزارة أنه تم الاستعلام عن الحالة الصحية لـ 69 مليون مواطن عبر الانترنت للتأكد من سلامتهم من الاصابة بالفيروس.

وأصدرت وزارة الداخلية السورية الخميس، تعميما يقضي بتمديد العمل بوقف الزيارات إلى السجون حتى إشعار آخر.

وبموجب التعميم تمدد حالة وقف الزيارات التي كانت مقررة حتى منتصف الشهر الجاري، إلى أجل لم يحدد، وذلك

وقالت الوزارة في تعميمها إن الإجراء يأتي حفاظا على الصحة العامة وسلامة النزلاء، وفي إطار الإجراءات الاحترازية لمواجهة فيروس كورونا، كيوفيد 19.

وأعلنت وزارة الصحة اللبنانية الخميس، تسجيل 15 إصابة جديدة بفيروس كورونا، خلال الـ24 ساعة الماضية، ما يرفع العدد الجملي إلى 494 إصابة.

وقالت الوزارة إنها سجلت 4 وفيات جديدة ما يرفع عدد الوفيات جراء الإصابة بفيروس كورونا إلى 16 حالة.

وقد خصصت وزارة الصحة اللبنانبة خطا ساخنا للتبليغ عن أي حالة إصابة بالفيروس على مدار الساعة، ودعت المواطنين إلى الإسراع وعدم التردد في الاتصال للحصول على المشورة اللازمة.

وشددت الوزارة في وقت سابق على ضرورة تطبيق كل الإجراءات الوقائية خصوصا الالتزام بالحجر المنزلي، مؤكدة أن أي تهاون بتطبيقها سيعرض صاحبها للملاحقة القانونية والجزائية.

أعلنت الحكومه الفلسطينيه تسجيل 21 إصابة جديدة بفيروس كورونا في الضفة الغربية أغلبهم لعمال قادمين من إسرائيل، .

وذكرت أن جميع المصابين الجدد من العاملين داخل الخط الأخضر.

وقال مدير عام الرعاية الصحية الأولية في وزارة الصحة الفلسطينية كمال الشخرة، أن الحالات الجديدة ترفع عدد الإصابات بفيروس كورونا المستجد، وغالبيتها لعمال داخل أراضي الـ1948، ومخالطين لهم، إلى 155 إصابة في فلسطين.

وأوضح الشخرة في إيجاز صحفي أن من بين الإصابات الـ21 الجديدة، تسعة من القدس، و11 من محافظة رام الله، وحالة واحدة من الخليل.

يأتي ذلك غداة تحذير الناطق باسم الحكومة الفلسطينية إبراهيم ملحم، من “سيناريو مرعب” ينتظر الفلسطينيين، بعد تزايد حالات الإصابة بفيروس كورونا لدى عمال عادوا من عملهم في الداخل.