أخبار رئيسية

معرض أبوظبي الدولي للصيد والفروسية يُعلّن عن اختيار شركة لودفيغ شيفي كراعٍ للأسلحة في دورته الجديدة

أبوظبي – الوحدة:

أعلن معرض أبوظبي الدولي للصيد والفروسية 2025، عن اختيار شركة لودفيغ شيفي لصناعة أسلحة الصيد، كراعٍ للأسلحة في دورته الجديدة؛ والتي تُقام تحت رعاية سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان ممثل الحاكم في منطقة الظفرة رئيس نادي صقاري الإمارات، وتنظيم مجموعة أدنيك، إحدى شركات مدن، وبالتعاون مع نادي صقاري الإمارات، في مركز أدنيك أبوظبي من 30 أغسطس حتى 7 سبتمبر 2025، والذي يُعد أحد أهم وأكبر المعارض المتخصصة في الصيد والفروسية والرياضات البحرية على مستوى منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.

وقال سعد الحساني، مدير معرض أبوظبي الدولي للصيد والفروسية: “نرحب بانضمام شركة لودفيغ شيفي، ذات التاريخ العريق في صناعة الأسلحة الفاخرة، إلى قائمة رعاة الدورة الجديدة من معرض أبوظبي الدولي للصيد والفروسية كراعٍ للأسلحة”. موضحاً أن هذه الرعاية تشكل إضافة نوعية تثري تجربة الزوار والعارضين، وتعكس المكانة الرائدة للمعرض كحدث سنوي ينتظره بشغف عشاق الصيد والفروسية والتراث الأصيل في المنطقة والعالم، كما تؤكد في الوقت ذاته التزامنا بتقديم منصة دولية تجمع نخبة المصنعين والخبراء من مختلف أنحاء العالم.

ومن جانبه قال أحمد سيف مبارك بن فاضل المزروعي، المدير الإقليمي لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا في شركة لودفيغ شيفي: “يجمع معرض أبوظبي الدولي للصيد والفروسية نخبة من الأفراد الذين يقدّرون التميّز، لا من حيث جودة السلاح فقط، بل أيضاً من حيث القصة والإرث والحرفة التي تقف وراءه، لذا اخترنا تقديم أفضل ما لدينا في هذه الدورة، ونحن على يقين بأن المنطقة، بما تحمله من تقدير عميق للتقاليد والفخامة، ستحتضن هذا الإرث الاستثنائي.”

وأضاف المزروعي: “بصفتنا راعياً للأسلحة لهذا الحدث العالمي، نعتز بدعمنا لمسيرة نجاح معرض أبوظبي الدولي للصيد والفروسية، ونحرص على المساهمة في تقديم تجربة متميزة للزوار والعارضين على حد سواء.”

يُذكر أن شركة لودفيغ شيفي تأسست في العام 1925، وتشتهر بتقديمها أسلحة صيد ومسدسات مصنوعة حسب الطلب، وتجمع بين الحرفية التقليدية والدقة الهندسية، مع أحدث تقنيات التصنيع والمعالجة السطحية. وتقدم الشركة منتجاتها لهواة الصيد وهواة جمع الأسلحة ذات القيمة التاريخية العالية.

ويُحظى معرض أبوظبي الدولي للصيد والفروسية 2025 بمشاركة واسعة من الجهات المحلية والدولية، ومجموعة كبيرة من الشركات والعلامات التجارية الرائدة في مجالات الصيد والفروسية والحرف التقليدية وحماية التراث البيئي والثقافي.

/انتهى/.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى