تصريح مخيب للآمال حول كورونا.. موجة جديدة كل 4 أشهر!
"يمكن أن نرى نهاية الفيروس.. لكن عليكم احترامه
وسط ارتباك العالم مع تزايد تسجيل الإصابات بفيروس كورونا المستجدبدول مختلفة، أفادت منظمة الصحة العالمية بأننا قد نشهد موجة جديدة من الوباء كل 4 أشهر، وفقاً لخبير عالمي في هذا المرض.
ورداً على سؤال حول احتمال حدوث زيادة فيالفيروس التاجيمرتين أو ثلاث مرات في السنة، أفاد الدكتور ديفيد نابارو، المبعوث الخاص لمنظمة الصحة العالمية بشأن فيروس كورونا، أن الطريقة التي ينشط بها هذا الفيروس، هو أنه يتراكم ثم يندفع بشكل كبير، ثم ينخفض مرة أخرى، ثم يرتفع مرة أخرى كل ثلاثة أو أربعة أشهر.
“احترموا الفيروس”
وتابع أن تستمر الحياة وإعادة الاقتصاد إلى العمل مرة أخرى ممكن في العديد من البلدان، لكن من الضروري احترام الفيروس، وهذا يعني وجود خطط جيدة بالفعل للتعامل مع الطفرات المفاجئة.
كما لفت إلى أن الفيروس سيشكل وضعا صعبا للغاية خلال الأشهر الثلاثة المقبلة على الأقل، إلا أنه أوضح أنه من الممكن أن “نرى النهاية في الأفق”.
وسط ارتباك العالم مع تزايد تسجيل الإصابات بفيروس كورونا المستجدبدول مختلفة، أفادت منظمة الصحة العالمية بأننا قد نشهد موجة جديدة من الوباء كل 4 أشهر، وفقاً لخبير عالمي في هذا المرض.
ورداً على سؤال حول احتمال حدوث زيادة فيالفيروس التاجيمرتين أو ثلاث مرات في السنة، أفاد الدكتور ديفيد نابارو، المبعوث الخاص لمنظمة الصحة العالمية بشأن فيروس كورونا، أن الطريقة التي ينشط بها هذا الفيروس، هو أنه يتراكم ثم يندفع بشكل كبير، ثم ينخفض مرة أخرى، ثم يرتفع مرة أخرى كل ثلاثة أو أربعة أشهر.
“احترموا الفيروس”
وتابع أن تستمر الحياة وإعادة الاقتصاد إلى العمل مرة أخرى ممكن في العديد من البلدان، لكن من الضروري احترام الفيروس، وهذا يعني وجود خطط جيدة بالفعل للتعامل مع الطفرات المفاجئة.
كما لفت إلى أن الفيروس سيشكل وضعا صعبا للغاية خلال الأشهر الثلاثة المقبلة على الأقل، إلا أنه أوضح أنه من الممكن أن “نرى النهاية في الأفق”.
يشار إلى أنه تزامناً مع زيادة حالات الإصابة بكوفيد-19 والتي تُعزى إلى السلالة أوميكرون، وجدت بعض الدول نفسها مضطرة لبحث إعطاء جرعة معززة أخرى وإن كانت الدلائل تشير إلى صعوبة الأمر.
يُذكر أن وباء كوفيد أودى بأكثر من 5,483,023 شخصا في أنحاء العالم. والولايات المتحدة هي الدولة الأكثر تضررا بتسجيلها 837,264 وفاة، تليها البرازيل (619,937) ثم الهند (483,790) وروسيا (316,163).
وتقدر منظمة الصحة العالمية أن حصيلة الوباء يمكن أن تكون أعلى بمرتين إلى ثلاث من تلك المسجلة رسميا.