أخبار رئيسية

القرية العالمية في عيون ضيوفها-3

دبي / سمير السعدي:
هذا هو الجزء الثالث من آراء ضيوف القرية العالمية وما قالوه عنها, آراء من كل الجنسيات المترددة عليها للاستمتاع بها وبفاعلياتها التي لا تنضب ولا تنتهي طالما هي مشرعة أبوابها لهم, وأجمعو أنها تمثل لهم الكثير وتولد الحب بينهم وبينها مما يجعلهم يرتادونها مرات ومرات طول الموسم الواحد, لا أذكر أن أحداً أساءها بكلمة بل الكل تلهج السنتهم بالشكر لمن قدم فكرتها وأقامها وللقائمين عليها الذين يبذلون كل جهدهم في ‘سعادتهم وراحتهم ويطلقون الفعاليات الرائعة من حين لآخر سواء كانت فعاليات تسويقية أو تراثية أو فنية ودائما هذه الفعاليات للكبار والصفار ويتقبلها الضيوف بكل حب وشوق ويتفاعلون معها بكل أريحية السعادة والانبساط والمتعة, وتجعلهم يحتفلون معها ومع إدارتها وهم في قلبها أي قلب الروائع.. وهنا في الجزء الثاني وما يليه آراء هؤلاء الضيوف.
= البداية مع سعيد أمين يحيى.. سوري يقول أنه يحرص على زيارة القرية العالمية مرات عديدة ويزور كل الأجنحة للتسوق من منتجاتها وللتعرف على عاداتهم وتقاليدهم .. كما يشاهد كل الفعاليات الجميلة سواء في ساحات القرية أو على مسرحها أو في الأجنحة.. كما أن في هذا الموسم اختلاف في الفعاليات التي تجذب الضيوف للقرية ولمشاهدة هذه الفعاليات بكل أنشطتها المتنوعة.. ودائما أسعد أنا وأسرتي بحضورنا للقرية وقضاء أوقات جميلة وسعيدة بها.
= صدف علي.. أفغانستانية مقيمة بالإمارات وتحرص دائماً وفي كل موسم على زيارة القرية العالمية بانتظام ومرات عديدة, وتقول أن القرية العالمية لا يوجد مثلها في أي دولة أخرى في العالم ولو حاولت أي دولة إقامة قرية فلن تكون مثلها وفي روعتها لهذا فهي متفردة مثل كل شيئ في دبي هو الأول ومتفرد.. وتقول أن القرية بكل ما فيها ممتع فعلا لكل الضيوف الذين يحرصون على زيارتها للاستمتاع بالفن الراقي المتنوع وثقافة العالم وتراثه والتمتع بالأطباق والمأكولات العالمية والاستمتاع بالألعاب العالمية أيضا وقضاء وقت أكثر من ممتع في رحاب القرية العالمية.
= شرمين حسين.. إيرانية يقول أن القرية العالمية لا مثيل لها ولا يوجد مثلها في أي دولة أخرى.. وأن ما تراه فيها من فعاليات فنية عالمية جميلة والتي تقدم سواء على مسرحها الرئيسي أو على مسارح أجنحة الدول المشاركة.. وأيضا ما تراه من تراث عالمي تقدمه الدول المشاركة على واجهات أجنحتها أو داخل الأجنحة تراث جميل يستحق المشاهدة ويستحق تعلمه ومعرفته.. وكذلك ما تراه من حرف يدوية داخل الأجنحة تعرض عراقة وأصالة هذه الدول.. وأخيراً التسوق العالمي من كل الأجنحة ومنتجاتها ومعروضاتها مما جعل القرية العالمية منفذ تسويقي كبير.
= أمال تركي سعودية .. تقول عن الفرية العالمية أنها ممتازة جداً ومنظمة.. وتنظيمها كبير ويشمل كل شيء.. والمرافق فيها أكثر من رائعة في كل شيء ويفوق التضور.. وأنها وأسرتها يحرصون على زيارتها مرات عديدة في كل موسم.. وأنهم جميعا يستمتعون بكل ما فيها من فنون راقية وتراث عريق لكل الدول المشاركة فيها.. وأتمنى أن أرى مثلها في بلدي وسأكون فخورة بذلك.
= ياسر علي قزني.. يمني يزور القرية العالمية للمرة السادسة هذا الموسم ويقول عنها أنها متعوب عليها جداً والفائدة التي تعود من زيارتها معرفة جميع ثقافات العالم وفنونه وأعرافه, وهي مرتبة ونرى فيها تنوع التجارة في معظم بلدان العالم.. وهي جميلة ومدهشة في كل فعالياتها التي تقدمها لضيوفها وأقدم الشكر لإعطائي الفرصة لأقول رأيي في هذا المشروع العظيم لدولة الامارات العربية المتحدة.
= هبه جميل أبو العلي.. أردنية تقول أنها تأتي للقرية العالمية لزيارتها في كل موسم فتجدها في كل مرة بروح جديدة ونكهة خاصة لكل دولة عارضة, وتشعر بأن النظام والنظافة والأمن والأمان أكثر شيئ متوفر فيها وفي كل موسم ترى فنون وثقافات مختلفة مثل طريقة تقديم الفنون لكل دولة مختلف تماما عن أي دولة أخرى وهذا ما يجعلهم يستمتعون أكثر بهذه الفنون المتنوعة.
= بكر ناصر علي.. بحريني يقول أن القرية العالمية لا يعلى عليها ولا يمكن أن تصفها وتقول عنها لجمالها وروعتها في كل ما تقدمه من فعاليات شيقة وجميلة لضيوفها وفعاليات تتنوع ما بين الفن العالمي وثقافة الشعوب المشاركة وتراثها ومعروضاتها ومنتجاتها المختلفة المعروضة في أجنحة الدول المشاركة فيها.
= خالد حمزة.. ويقول أنه سعيد للغاية بزياراته للقرية العالمية في كل موسم.. وأن التنظيم في القرية العالمية رائع جداً والفعاليات المتنوعة التي بها تفوق الوصف لأنها تتيح الفرصة للضيوف لقضاء أوقات ممتعة في أجواء شتوية معتدلة, كما أن تنوع المطاعم بكل مأكولاتها وأطباقها يتيح للضيوف تذوقها وأنها لا تتوفر في الدولة الا في القرية العالمية وتنوع الألعاب العالمية فيها تمتع الكبار قبل الصغار, كما يعتبر القرية جو مثالي لاستمتاع الأسر بالجو الشتوي الجميل وبكل الفعاليات الرائعة الموجودة فيها وأخيراً هو يتمنى أن يرى مثلها في بلده مصر أم الدنيا.
= حامد نوفل و محمد الكتبي وعلاء إبراهيم.. من الإمارات يقولون أن القرية العالمية من أفضل أماكن التسوق والتطور السنوي فيها رائع خصوصا الأجنحة المضافة سنويا للدول المشاركة, والتنقل فيها من الداخل والخارج يتسم بالسهولة والانسيابية, وفعالياتها رائعة وجميلة وأكثر من شيقة ومتنوعة فمنها الفن والتراث والثقافة إلى جانب التسوق من أجنحة الدول المشاركة وأسعار التذاكر مناسبة ومعقول.
= برونو بوروكو.. قائد الفرقة الفنية بجناح أفريقيا أصر بشدة على إدلاء رأيه بالقرية العالمية باعتباره من ضيوفها, وقال أن القرية العالمية مكان سياحي يأتي إليها الضيوف ليرفهوا عن أنفسهم وهي شيء جميل من تراث الإمارات كما أنها تجمع معظم دول العالم ومن كل الجنسيات داخلها وصدرها الرحب يتسع لجميع ضيوفها من كافة الجنسيات والنظام بها جميل وكل ما فيها جميل., وأنه سعيد بالمشاركة فيها وسيظل يشارك لأنه أحبها وأحب تواجده فيها.
= وردان عليا.. لبناني وعارض بجناح لبنان يقول أنه سعيد بمشاركته بالقرية العالمية وأنه اكتسب خبرة طويلة وكبيرة وأنه سيظل يشارك في القرية في كل مواسمها القادمة لأنه يعتبرها منبع للخبرة في كل شيء إلى جانب الاستفادة المادية والاستفادة أيضاً من التطورات المستمرة فيها ومواكبة هذه التطورات والاستفادة منها في أعماله الأخرى, والقرية العالمية أكبر من أن يتكلم عنها أحد لأنها على الأقل توجد في نفوس وذاكرة ضيوفها ذكريات جميلة ثابتة لا تنسى بكل ما فيها من فعاليات مبهرة وجذابة يستمتع بها ليس الضيوف وحدهم بل كل من يعمل بها وكل من له علاقة بها, وأنه هو شخصيا يستمتع بكل فعالياتها وبكل ما فيها الذي لا حدود له ولمتعته.
= وأخيرا عبد الله الزدجالي.. عماني يقول أن القرية العالمية جميلة تتنوع فيها كل الثقافات والفنون والتراث العالمي, وهذه زيارته الرابعة هذا الموسم وستتكرر الزيارة لاحقا مرات عديدة لأنه وأسرته يحبون القرية العالمية بكل ما فيها وهم حريصون على زيارتها فيكل موسم مرات عديدة, وأنهم يتسوقون منها بكل ما يحتاجوا اليه بدلا من التسوق من المراكز التجارية أو الأسواق لأن التسوق بالقرية مصحوب بالمتعة والبهجة والاستمتاع بكل ما في القرية العالمية,

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى