وفي تقييم للمخاطر نُشر الأحد، رفعت المنظمة درجة تهديد جدري القرود، بعد أن انتشر في عشرات الدول، موضحة أن “انفجار الحالات التي لا صلة لها ببعضها البعض أو بإفريقيا (موطنه الأصلي)، يعني أن الرقم الحالي من المرجح أن يكون أقل من الواقع”.

وحذرت من أنه “إذا استمرت العدوى، فإن الأشخاص المعرضين للخطر والأطفال، سيصابون به”، وهم ضمن الفئات التي قد تفقد حياتها بسبب الفيروس، وفق ما ذكرت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية.

وحذرت من أن تصنيفها “المعتدل” يمكن أن يصبح “مرتفعا”، “إذا استغل الفيروس الفرصة لإثبات نفسه كمُمرض بشري، وانتشر إلى الفئات الضعيفة”.

وتابعت: “الظهور المفاجئ والنطاق الجغرافي الواسع للحالات، يشيران إلى انتقال الفيروس على نطاق واسع بين البشر”، والذي ينتشر من خلال ملامسة الجلد للجلد أو قطرات الأشخاص المصابين.