هل تساعد الأشواغندا فعلا على النوم؟
أصبحت الأشواغندا شائعة بين المشاهير البارزين ومستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي خصوصاً على تطبيق تيك توك لأسباب عديدة، وأبرزها زعمهم أنها تحسن النوم وتخفف من القلق وتقوي الذاكرة وحتى كتلة العضلات.
لكن هل فعلاً تساعد هذه العشبة السحرية في النوم؟
للإجابة على ذلك علينا معرفة أن الأشواغندا بعيدة كل البعد عن كونها علاجاً جديداً فقد استخدمت لعلاج مجموعة متنوعة من الأمراض لآلاف السنين في بلدان مثل الهند، وهي نظام شفاء تقليدي من جنوب آسيا.
من يجب أن يتجنبها؟
يشار إلى أن هناك من يجب أن يتجنب الاشواغندا مثل النساء الحوامل أو المرضعات كذلك لا يجب خلط العشبة مع الأدوية التي يمكن أن تكون مسكنة (مثل الجابابنتين أو البنزوديازيبينات).
آثار جانبية
في موازاة ذلك هناك بعض الأسباب الأكثر شيوعاً التي تجعل الناس مهتمين بهذه العشبة وهي القليل من التوتر والقلق، لكن الدراسات التي تبحث في هذا الأمر أشارت إلى أن النتائج قليلة بل حتى لها نتائج مختلطة.