صحة وتغذية

تأثيرات جانبية لاستخدام الميلاتونين في تنظيم النوم

في معركة البحث عن ليلة نوم هانئة، يواجه الكثيرون منا تحديات الأرق، مما يدفعهم لاستكشاف حلول تضمن لهم الراحة أثناء الليل. يُعتبر الميلاتونين، المعروف أحيانًا بـ”هرمون النوم”، خيارًا شائعًا لتعزيز جودة النوم. لكن، كما هو الحال مع أي علاج، هناك آثار جانبية يجب مراعاتها. إليك كل ما تحتاج إلى معرفته حول استخدام الميلاتونين وبعض الآثار الجانبية المحتملة.
ميلاتونين والنوم:
يقوم الميلاتونين، المعروف باسم “هرمون النوم”، بدور أساسي في تنظيم دورة النوم والاستيقاظ. يتم إفرازه بشكل طبيعي من قبل الغدة الصنوبرية في الجسم كاستجابة للظلام، حيث ترتفع مستوياته في المساء لتعلن عن بدء فترة الاسترخاء والاستعداد للنوم. ومع ذلك، قد تتعطل هذه العملية الطبيعية بسبب عوامل مختلفة، مما يدفع الناس للاعتماد على مكملات الميلاتونين لمساعدتهم في النوم بشكل أفضل.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى