وأشار فريق البحث من جامعة مريلاند إلى أن هناك مبالغة كبيرة أحياناً في وصف الأدوية المخفضة للحموضة.
ووفق “مديكال نيوز توداي”، كانت أبحاث سابقة قد أفادت بوجود مخاطر للاستخدام طويل الأمد لمضادات الحموضة، مثل زيادة خطر الإصابة بالخرف.
وفحص الباحثون بيانات 11818 شخصاً أبلغوا عما إذا كانوا يتناولون أدوية تقلل الحموضة، وما إذا كانوا يعانون من الصداع النصفي أو الصداع الشديد، خلال الـ 90 يوماً السابقة.
ووجد البحث أن 25% من الذين يستخدمون مثبطات مضخة البروتون، وهي واحدة من مضادات الحموضة الأكثر شيوعاً.