لندن (د ب أ)-
أظهرت دراسة بريطانية جديدة أن الأطفال الذين يقضون الكثير من الوقت على وسائل التواصل الإجتماعي أكثر عرضة للتدخين الألكتروني أو تدخين السجائر.
وذكرت وكالة “بي إيه ميديا” البريطانية أن هذا كان واضحا في المستويات العالية من الاستخدام، وأن هؤلاء الذين يستخدمون وسائل التواصل الاجتماعي أكثر من سبع ساعات يوميا من المرجح أن يكونوا أكثر عرضة للتدخين بثماني مرات من الذين لا يستخدمون وسائل التواصل الاجتماعي.
وتضمنت الدراسة التي نشرت في دورية “ثوراكس جورنال” الأكاديمية بيانات لـ 10 آلاف و 808 أشخاص تتراوح أعمارهم بين 10 إلى 25 عاما من الدراسة المطولة للأسر في المملكة المتحدة خلال الفترة بين عامي 2015 إلى 2021.