كشفت دراسة جديدة أن الحصول على نوم أفضل يمكن أن يخفض بشكل كبير من مشاعر الوحدة، وخاصة بين الشباب والمراهقين.
ويعد الشعور بالوحدة قضية واسعة النطاق تؤثر على المجتمعات في جميع أنحاء العالم، ويتم الاعتراف بها الآن باعتبارها مصدر قلق رئيسي للصحة العامة.وفي الدراسة الجديد التي أجراها باحثون من جامعة فرجينيا كومنولث، استطلع الباحثون آراء ما يقرب من 2300 بالغ ووجدوا علاقة بين عادات النوم الصحية وانخفاض مستويات الشعور بالوحدة الاجتماعية والعاطفية، بحسب “إن دي تي في”.