وأوضحت الهيئة أن التيسير هو منهج راسخ في ديننا الإسلامي الحنيف الذي يعدُ أن حماية النفس والمحافظة على الصحة من الضروريات الخمس والمتمثلة في حفظ الدين والنفس والمال والنسل والعقل، مبينة أن هذا الإجراء يتماشى مع نهج دولتنا وقيادتنا الرشيدة التي تولي جانب المحافظة على صحة الأفراد اهتماما خاصا بسن التشريعات والقوانين المنظمة التي تعزز هذا الجانب.
وأكدت حرصها على العناية بالمساجد ورعايتها وتوفير كل متطلباتها وتهيئة البيئة المريحة للمصلين التي تمكنهم من أداء صلواتهم في بيوت الله بروحانية وطمأنينة، مشيدة بالدعم الكبير الذي تحظي به من صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة “حفظه الله” والقيادة الرشيدة.