أكد عدد من الأكاديميين وخبراء الاتصال والاستشاريين في مراكز بحثية دولية أن الاتصال ضرورة وليس رفاهية وعلى الحكومات أن تستفيد من البحوث المستقبلية حوله.
وجاءت الندوة الثانية بعنوان “البحث العلمي.. من دراسة واقع الاتصال الحكومي إلى بناء مستقبله” وتطرقت إلى استكشاف ما يمكن أن تقدمه مراكز البحث العلمي لعزيز فعالية الاتصال الحكومي، وأشارت إلى أهمية ملف الاتصال الحكومي ودور مراكز الفكر تجاهه وما يجب أن تضطلع به من مهام جديدة في توضيح الرأي العام وقياس رأي الشارع وانعكاسات القرار موضحة تجربة مركز المعلومات في مصر ودوره في تقديم حلول تفاعلية.