مرئيات

عجّـل‭ ‬ولا‭ ‬تبطـي‭ ‬

الشاعر‭ \ ‬محمد‭ ‬بن‭ ‬سوعان‭ ‬الربيّع

قم‭ ‬صب‭ ‬لي‭ ‬من‭ ‬دلة‭  ‬الشوق‭ ‬

فنجال‭  ‬يبهـج‭ ‬خـفٌـوقي‭  ‬ويتعـدل‭ ‬مزاجي‭ ‬

مـده‭  ‬بـيـدك‭  ‬لي‭   ‬يـازيـن‭  ‬الإقـبـال

بـ‭ ‬اشرب‭ ‬زلال‭.‬الحب‭ ‬عقب‭  ‬الهماجي‭ 

عقب‭  ‬البطـا‭  ‬رد‭  ‬الأمل‭ ‬يا‭ ‬هـوا‭ ‬البال‭ ‬

وانا‭ ‬احتري‭ ‬عقب‭ ‬العذاب‭ ‬انفراجي

عـل‭. ‬وعسى‭ ‬في‭ ‬ليلنـا‭ .. ‬يظهر‭ ‬هلال

ولا‭ ‬يكتسح‭ ‬جـو‭  ‬المحبـه‭ ‬عـجـاجي

عطني‭ ‬علومك‭ ‬واعتمد‭ ‬صدق‭ ‬الاقوال

رـح‭ ‬ضميري‭ ‬واعتجل‭ ‬في‭ ‬عـلاجي‭ ‬

عجـل‭ ‬ولا‭ ‬تبـطي‭  ‬ترى‭ ‬الشوق‭ ‬قتـال

ارجـوك‭ ‬حس‭ ‬بـلهـفتي‭ ‬واحـتيـاجي‭ ‬

لالا‭ ‬تـخلـيـني‭ ‬‭ ‬بحـيـره‭ ‬وغــربــال‭ ‬

ماودي‭  ‬اصبح‭  ‬بين‭  ‬محبط‭   ‬وراجي

ولاودي‭  ‬امسي‭  ‬بيـن‭  ‬مـيد‭  ‬وعـذال

من‭ ‬حقي‭ ‬اعرف‭ ‬مدخلي‭ ‬من‭ ‬خـراجي‭ ‬