كيب تاون – (د ب أ):
اختتم الأمير البريطاني ويليام اليوم الخميس، زيارة استمرت أربعة أيام لكيب تاون عاصمة جنوب أفريقيا، كانت مخصصة للترويج للحفاظ على البيئة ومكافحة التغير المناخي.
والتقى ويليام متطوعين في موقع المؤسسة الوطنية للإنقاذ البحري في سيمونز تاون بالقرب من كيب تاون قبل أن يعتلي قارب إنقاذ إلى ميناء كال.
واستغل ويليام رحلته للفت الأنظار لمجموعة واسعة من القضايا البيئية بما في ذلك العمل الذي يقوم به حراس المحميات، والتهديد من التجارة غير القانونية في الحياة البرية والجهود في كيب تاون لحماية متنزه ماونتن تيبل الوطني ونباتاته الفريدة التي لا توجد في مكان آخر بالعالم.
وكان جدول ويليام اليوم الخميس، مخصصا للحفاظ على البيئة الساحلية واستدامتها. وبعدما نزل من قارب الإنقاذ التقى مجموعة من الصيادين المحليين في كالك باي.
واطلع على كيف يستخدمون تقنية جديدة لمساعدتهم على الصيد المستدام، وإعطاء الزبائن معلومات أكثر تفصيلا بشأن المكان الذي يأتي منه مأكولاتهم البحرية وكيف يصطادونها.