ياونة‭  ‬في‭ ‬الحشا

الشاعرة‭ – ‬الشوق‭ ‬الطير

ياونةٍ‭  ‬في‭  ‬الحشا‭  ‬من‭  ‬غايتك‭ ‬توبي

كم‭ ‬تايبن‭ ‬بعد‭ ‬توبه‭ ‬ولت‭ ‬اطماعه

خلو‭ ‬لي‭ ‬الشعر‭ ‬فني‭ ‬واجمل‭ ‬اسلوبي

لن‭ ‬المشاعر‭ ‬شعور‭ ‬الشعر‭  ‬وابداعه

شربت‭ ‬من‭ ‬دلة‭ ‬الاشواق‭ ‬مشروبي

نفسن‭ ‬عليله‭ ‬لكاس‭ ‬الوصل‭ ‬ملتاعه

من‭ ‬دلة‭ ‬الوجد‭ ‬في‭ ‬فنجال‭ ‬مصبوبي

لكن‭ ‬على‭ ‬حر‭ ‬جمرن‭ ‬تاكل‭  ‬اظلاعه

مابين‭ ‬نار‭ ‬المتاهه‭ ‬تاهت‭ ‬ادروبي

على‭ ‬مهب‭ ‬الرياح‭ ‬مبثوثه‭ ‬اشراعه

ياكم‭ ‬لها‭ ‬حن‭ ‬قلبي‭ ‬ما‭ ‬اجت‭ ‬صوبي

تأمر‭ ‬وانا‭ ‬طايعن‭ ‬عالسمع‭ ‬والطاعه

ان‭ ‬كان‭ ‬طيبي‭ ‬وصدقي‭ ‬بالوفا‭ ‬ذنوبي

فالله‭ ‬يسامح‭ ‬زماني‭ ‬ما‭ ‬اكثر‭ ‬اطماعه

رغم‭ ‬الوفا‭ ‬عذربوني‭ ‬ب‭ ‬كل‭ ‬عذروبي

ونيت‭  ‬ما‭ ‬ون‭  ‬ذيبن‭  ‬يشكي‭ ‬اوجاعه‭ ‬

روحن‭  ‬عليله‭  ‬وقلبن‭  ‬مات‭  ‬مكروبي

بين‭ ‬الضلوع‭ ‬الصويبه‭ ‬حانت‭ ‬الساعه