مرئيات

الجزء الثامن.. القرية العالمية في عيون ضيوفها

دبي-سمير السعدي:

هذا هو الجزء الثامن من هذا الموضوع.. وفيه نستكمل آراء المشاركين في القرية العالمية والذين هم جزء منها ومن ضيوفها.. فهم حريصون على المشاركة فيها في كل موسم منذ أن بدئوا المشاركة منذ سنوات طويلة.. وهنا تتدفق آرائهم وحبهم للقرية العالمية لأنها تمثل لهم مثل الضيوف ذكريات حلوة ولذيذة ورائعة عن القرية العالمية وعن مشاركاتهم تظل في ذاكرتهم وبالهم حتى بداية موسم جديد لتعود الكرة مرة أخرى.

قيس مرزوق

مدير الجناح اليمني يقول أن القرية العالمية متنوعة الفعاليات وهي ملتقى للحضارات والثقافات المختلفة التي يجد فيها الضيف مختلف تراث وثقافات الشعوب من خلال الأجنحة المشاركة.. والتجديد والتحديث فيها مستمر في عمارة الأجنحة وواجهاتها وساحات وممرات القرية ومنطقة الألعاب العالمية والسوق العائم.. وأن ما تقدمه القرية لضيوفها من فنون محلية وعالمية واستقطاب الفنانين والفرق الغنائية من مختلف الدول ما هو إلا لإمتاع الضيوف.. وأن ما تبذله إدارة القرية من مجهودات مشكورة بشأن الدعاية والإعلان للقرية في مختلف وسائل الإعلام شئ مذهل.. كما أن تذليل الصعاب والعقبات لمنظمي الأجنحة لتكون الأمور سلسة ومنطقية.. والقرية بصفة عامة منتجع رائع للضيوف وخاصة الأسر للتمتع بالأجواء الشتوية المفتوحة بجوار ما يشاهدونه من فعاليات مبهرة متنوعة تمتاز بها القرية العالمية فقط.. لذا فهي من أهم الوجهات الترفيهية على مستوى الرق الأوسط والعالم العربي.

مروى بدر

عارضة لملابس تراثية تقول أن القرية العالمية تحظى بتطور ملحوظ بالنسبة لها كمشاركة منذ عدة سنوات حيث أنها تجد في كل موسم تغييرا للأفضل والأحسن في جميع النواحي.. والفعاليات المتنوعة والترفيهية لكل الأعمار وأيضا التسويقية والأمور التنظيمية والخدمية بالقرية دليل على حرص القائمين عليها لسعادة الضيوف.. كما أن هذا الموسم يعتبر من أجمل المواسم حيث أن به أشياء لم توجد بالمواسم السابقة مثل الكراسي المتحرك والتي تدار آليا لكبار السن ليتجولوا بكل أريحية.. كما أن الأمن والأمان بالقرية شئ لا يعلى عليه.. وبالنسبة للفعاليات الترفيهية فان ما يقدم من فنون الدول المشاركة التي تتبارى في تقديم أجمل ما لديها من فنون وفولكلور تراثي لضيوف القرية.. كما أن ثقافات وتاريخ الدول المشاركة تاذي يجهر في واجهات أجنحتها تعطي الضيوف فكرة رارلئعة عن تاريخ هذه الدول.. وهي تتمنى أن ترى مثل القرية العالمية في بلدها مصر أم الدنيا.

عارف ضاهر

عارض للمنتجات العطرية بالجناح اللبناني يقول أن القرية العالمية فكرة جيدة وكل ما فيها رائع وممتاز.. وهي في رأيه معلم سياحي وترفيهي وتسويقي رقم واحد في دبي يستقطب جميع الحضارات في هذا المكان الصفير في مساحته والكبير في معناه الفعلي.. وأنه يحرص على المشاركة فيها في كل موسم لأنها تحقق له كل ما يصبو إليه وسيظل يشارك فيها في كل موسم قادم.. وهي مهرجان تجاري تسويقي إلى جانب ما بها من فعاليات ترويحية وفنية وثقافية وتراثية.. كما أن مدينة الألعاب العالمية بها تحقق المتعة بكل ما فيها للكبار والصفار بمختلف أعمارهم.. ويعجبه السوق العائم بما به من مأكولات الدول العالمية وأيضا المطاعم بكل أطباقها العالمية الشهية التي يحرص الكثير من الضيوف غلى الاستمتاع بتذوقها.. وإجمالا فهو يعتبر القرية العالمية أجمل وجهة مفتوحة في منطقة الشرق الأوسط.

بدر محمد

عارض لمنتجات خان الخليلي يقول أن القرية العالمية حبه وعشقه وأنه سعيد بالمشاركة فيها.. ويحرص دائما في كل موسم أن يتواجد فيها مشاركا وليستمتع أيضا بكل ما فيها.. لأن ما فيها من فعاليات متعددة ومتنوعة ترضي كل أذواق الضيوف ومن كل الأعمار وكل الجنسيات.. فيها الفن العالمي والثقافة العالمية والألعاب المتنوعة التي ترضي الصغار والكبار.. فيها التسوق من منتجات ومعروضات عالمية داخل أجنحة الدول العالمية المشاركة فيها قي ظل أجواء مفتوحة بعيدا عن أجواء المراكز التجارية المغلقة.. فيها المتعة والاستمتاع بكل فيها في أجواء شتوية وربيعية وفي أجواء مفتوحة..  وهو يعتبر القرية العالمية فكرة ناجحة في كل ما فيها من كل النواحي.. ووجود مطاعم عالمية بها تعتبر فرصة كبيرا ليتذوق الضيوف كل الأطباق العالمية الشهية.. وأنه حريص على المشاركة فيها في كل موسم ليحضر إليها يوميا.

أحمد الصعيدي

عارض للجلابيب الكرداسية النسائية يقول أن القرية العالمية جميلة ورائعة وهو يشارك فيها لأنه يحبها منذ سنوات طويلة ويحرص في كل موسم على أن يكون من المشاركين فيه.. كما أن توقيتها مناسب في ظل الأجواء الشتوية والدافئة الجميلة والتي تجذب الضيوف اليها ليستمتعوا في ظل الأمن والأمان أيضا..كما أن أجنحة الدول المشاركة تمتاز بعمارة وتراث هذه الدول وهذه فرصة للضيوف ليتعرفوا عليها وعلى ثقافات وفنون وتراث وعادات وتقاليد هذه الدول.. وهذا مكسب كبير للضيوف حيث أن القرية العالمية جمعت معظم دول العالم بكل هذه المظاهر في حدود مكانها.. وفي رأيه أن القرية تعطيه فرصة الاحتكاك بالضيوف من كل الجنسيات اثناء التسوق من منتجاته وهذا الاحتكاك يعطيه خبرة كبيرة في التعامل مع هذه الجنسيات المختلفة.     

   

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى