مرئيات

مغربية تعشق الكمان و«تتنفس» الموسيقى

تنطبق مقولة الشاعر الألماني إرنست تيودور، “عندما تصمت اللغة تبدأ الموسيقى”، على عازفة الكمان مونية رزق الله، التي تشنف الأسماع بألحانها الأخاذة، ناقلة جمهورها عبر سفريات موسيقية عالمية.

تعشق الموسيقى الكلاسيكية، مغربية الأصل والهوى، لم تنس قط بلدها الأصل لتنشئ أكاديمية لتعليم الموسيقى بالمغرب.

تجوب معها ضفاف ذكريات ماضيها، كما تسترجع م مسارها المتميز بدءًا من مدينة بوردو الفرنسية إلى برلين الألمانية، حيث أصبحت عازفة الكمان العربية الأولى في دار الأوبرا الألمانية الوطنية، في بوح صريح يجمع بين مونية الفنانة المرهفة الإحساس والإنسانة الوديعة.

تعيش في ألمانيا ببرلين، محاطة بعائلتها، وبكمانها، المدرسة تتم بالبيت حاليا. لقد مرت 10 أسابيع، تعطي الدروس الموسيقية لطلبتي عبر الإنترنت.

تعيش اليوم فترة وكأنها من الخيال العلمي، لكنها حقيقية. وبالرغم من إجراءات الحجر الصحي، تشعر بالقرب من إخوتها المغاربة،

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى