مرئيات

وردة يانعة وقصيدة للمغفور له الشيخ زايد رحمه الله

إبداع شفاف وروح متقدة بالفكر والحكمة والمعاني الجميلة

تزدهر بساتين الشعر بجماليات المشاعر والشعور وترتقي بنبل الوصف والإبداع وأختيار الكلمات الدالة ممزوجة بالمعاني والأمثال والحكم.

وهكذا شاعرية المغفور له الشيخ زايد رحمه الله وأسكنه فسيح جناته ، نابعة بالإبداع والتميز الفكري النوعي المستوحى من الواقع الحالي والماضي.

وللشيخ زايد رحمه الله عبقرية فكرية حكيمة ونادرة تميز بها في واقع حياته

الفعلي والخيالي وخاصة في طر ح قصائده الجميلة الممزوجة بالغزل والحكمة  والمعاني الراقية.

الشيخ زايد  أبدع من فكره المتقد رحمه الله وتغنى بقصائده كبار الفنانين  المحليين والخليجيين والعرب ،وهذه قصيدة آه يامن صوب وحاني.

أول ما نشرت في جريدة الوحدة في عام 1982 ،وجلبها صاحب الامتياز ورئيس تحرير جريدة الوحدة الشيخ راشد بن عويضه أطال الله عمره .

ونشرت في صفحة الشعر الشعبي انذاك ومن ثم ضمت إلى الدواوين التي  ظهرت للشيخ زايد رحمه الله .وقد تغنت بها الفنانة الراحلة رجاء بالمليح  رحمها الله، وثم تغنى بهذه القصيدة العديد من الفنانين ،وأشتهرت في كل المواقع وبين العامة من الناس يرددها الصغير والكبير.واليوم نعيد نشرها كتذكار لايبرح الذاكرة ،لتبقى جريدة الوحدة صاحبة السبق ونيشان التفوق في أستحضار إرث الشيخ زايد من الشعر والفكر الغزير.

هذه قصيدة رقيقة عفوية صادقة شفافة من ذات كريمة عشقت العذرية في كل شئ ،وعشقت الأصالة في الروح الإنسانية ،وعشقت النبل وصفات الخيرين  وطباع الفرسان وفروسية الخالدين .أنها ذات المغفور له الشيخ زايد طيب الله ثراه.ولنكن مع هذه القصيدة  الارثية  القديمة  الحاضرة في وجداننا  ووجدان  المحبين لزايد رحمه الله تعالى.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى