الأمير هاري ينضم للجنة أمريكية لتحليل انتشار الأخبار الكاذبة
لندن-(د ب أ):
انضم الأمير هاري إلى لجنة تهدف إلى تحليل كيفية انتشار الأخبار الكاذبة في المجتمعات، وذلك بعد يوم واحد من إعلانه عن تعاونه مع شركة ناشئة معنية بالصحة العقلية في وادي السيليكون.
وأعلن معهد آسبن، غير الربحي، اليوم الأربعاء، أن الأمير سيعمل مفوضا في لجنة اضطراب المعلومات التابعة له.
وترأس المجموعة الصحفية كاتي كوريك وخبير الأمن السيبراني كريس كريبس وناشط الحقوق المدنية رشاد روبنسون.
ومن المقرر اعتبارا من نيسان/ أبريل أن تلتقي المجموعة عدة مرات على مدار ستة أشهر، لتتحدث مع خبراء من أجل اكتشاف كيفية انتشار المعلومات الخاطئة والمضللة في الولايات المتحدة.
ومن المقرر أن تعد اللجنة تقريرا عن النتائج التي توصلت إليها، والحلول المقترحة والتوصيات. وسيتم نشر التقرير في الخريف.
وقال الأمير هاري في بيان: ” غمرتنا تجربة العالم الرقمي الحالية بسيل من المعلومات الخاطئة، مما أثر على قدرتنا كأفراد ومجتمعات على التفكير بوضوح وفهم العالم الذي نعيش فيه حقا”.
وأضاف أنها “قضية إنسانية تتطلب استجابة من أصحاب المصلحة المتعددين”، من أصوات حشد الدعم والعاملين بوسائل الإعلام والباحثين الأكاديميين ومسؤولي الحكومة والمجتمع المدني.