أخبار عربية ودولية

-وزير الإعلام اليمني يستنكر إسقاط جماعة الحوثيي عضوية برلمانيين

عدن -وكالات
قال وزير الإعلام والثقافة والسياحة معمر الأرياني، إن قيام جماعة الحوثي بإسقاط عضوية أعضاء البرلمان الذين عارضوا المشروع الإيراني في اليمن وأداته الحوثية، وانحازوا إلى الدولة ومؤسساتها الدستورية والنظام والقانون، خطوة تصعيدية إضافية تكشف موقفها الحقيقي من السلام.
وأوضح الأرياني – وفقا لوكالة الأنباء اليمنية – إن الإعلان عن إسقاط عضوية 39 من أعضاء البرلمان المنتخبين إجراء غير دستوري، كونه صادرا عن جماعة الحوثى التى تدار من ضابط في الحرس الثوري الإيراني.
وأشار إلى أن هذه الخطوة تؤكد مضي جماعة الحوثي في مشروعها ونسفها دعوات التهدئة وجهود إحلال السلام، ونواياها إقصاء جميع المكونات السياسية والوطنية، واستخدام من تبقي من البرلمانيين بمناطق سيطرتها أداة لتنفيذ مخططاتها.
ودعا الأرياني، المجتمع الدولي والأمم المتحدة والدول دائمة العضوية في مجلس الأمن، لإدانة هذه الخطوات التصعيدية التي تكشف الموقف الحقيقي لجماعة الحوثي من السلام، وتقديم الدعم الحقيقي لمعركة الشعب اليمني والحكومة الشرعية لاستعادة الدولة ومؤسساتها وإسقاط جماعة الحوثيين المدعوم من إيران.
عدن -وكالات
قال وزير الإعلام والثقافة والسياحة معمر الأرياني، إن قيام جماعة الحوثي بإسقاط عضوية أعضاء البرلمان الذين عارضوا المشروع الإيراني في اليمن وأداته الحوثية، وانحازوا إلى الدولة ومؤسساتها الدستورية والنظام والقانون، خطوة تصعيدية إضافية تكشف موقفها الحقيقي من السلام.
وأوضح الأرياني – وفقا لوكالة الأنباء اليمنية – إن الإعلان عن إسقاط عضوية 39 من أعضاء البرلمان المنتخبين إجراء غير دستوري، كونه صادرا عن جماعة الحوثى التى تدار من ضابط في الحرس الثوري الإيراني.
وأشار إلى أن هذه الخطوة تؤكد مضي جماعة الحوثي في مشروعها ونسفها دعوات التهدئة وجهود إحلال السلام، ونواياها إقصاء جميع المكونات السياسية والوطنية، واستخدام من تبقي من البرلمانيين بمناطق سيطرتها أداة لتنفيذ مخططاتها.
ودعا الأرياني، المجتمع الدولي والأمم المتحدة والدول دائمة العضوية في مجلس الأمن، لإدانة هذه الخطوات التصعيدية التي تكشف الموقف الحقيقي لجماعة الحوثي من السلام، وتقديم الدعم الحقيقي لمعركة الشعب اليمني والحكومة الشرعية لاستعادة الدولة ومؤسساتها وإسقاط جماعة الحوثيين المدعوم من إيران.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى