لم يكن تأليف هذا الكتاب سعيا لإرضاء الخلق، بل الله من وراء القصد، إلهي حبيبي هو القوي بلا منازع والغاية القصوى لكل مريد-
أصدر فيشال تشيبكار – وهو أحد خبراء التنبؤ بالمستقبل وقراءة الوجه وهو مؤلف الكتاب الروحي «ادخل الجنة»– نسخة باللغة العربية عن كتابه «ادخل الجنة» في محاولة منه لتوسيع شبكة قرائه في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وستتوفر النسخة العربية في بادئ الأمر إلكترونيًا وجاري العمل على توفير نسخة مطبوعة في المكتبات الرائدة.
ويركز الكتاب – الذي يسعى لمساعدة القراء على فهم الدين فهما راسخًا من خلال تحقيق الذات- على المشكلات العملية الناتجة عن الأنا وجهل النفس وعدم النضوج.
وتسير النسخة العربية على خطى نجاح النسخة الإنجليزية والماراثية من الكتاب. ويصور كتاب «ادخل الجنة» كيف أن الله يقدر العقول المتحررة التي تتكيف مع الوعي الأسمى وتدركه وتلتزم به.
كما يسعى الكتاب بنسخته الإلكترونية -الذي سيتم توفيره على كتب جوجل ومكتبة أمازون الإلكترونية وكيندل- إلى تنوير القارئ بالوصي الأبدي الروحي-النبي محمد الكريم- والتعريف بقوى الله العليا.
ويهدف الكتاب إلى تقديم شرح المعتقدات الدينية العالمية عن وجود العالم، كما يسعى لشرح كيفية الاتجاه نحو الصلاح. وقال تشيبكار «إن ترقية عقولنا الواعية هي معيار المعرفة التي أدركها العقل. وإن كتاب «ادخل الجنة» يوضح لنا ضرورة حاجتنا إلى البحث عن طريق إلى الوحدة الروحية مع القوة السماوية العليا دون شروط. وهذا الكتاب يشمل المتدينين