توصلت دراسة جديدة إلى أن إعطاء جهاز رقمي لطفل في محاولة لوقف نوبة غضب تنتابه، قد يؤدي إلى مشكلات سلوكية أسوأ.
وفي الدراسة، طلب الباحثون من أكثر من 300 والد لديهم أطفال تتراوح أعمارهم بين عامين و5 أعوام استكمال استبيانات حول استخدامهم للوسائط الرقمية.
وقالت الدكتورة فيرونيكا كونوك الباحثة الرئيسية: “يتعين على الأطفال تعلم كيفية إدارة مشاعرهم السلبية بأنفسهم”، كما “أنهم بحاجة إلى مساعدة والديهم أثناء عملية التعلم هذه، وليس مساعدة جهاز رقمي”.
ووفق “هيلث داي”، كان لدى الأطفال الذين عُرضت عليهم الشاشات بانتظام للمساعدة في التهدئة مهارات أسوأ في إدارة الغضب، والإحباط بعد عام.
