صحة وتغذية

كوكبة من علماء “دبي الصحية ” ضمن قائمة أفضل 2% من علماء العالم

• الأستاذ الدكتور مؤمن عطية، رئيس قسم تشخيص أمراض الفم والعلوم الجراحية بكلية حمدان بن محمد لطب الأسنان يحصل على أعلى منصب وطني بمجال طب الأسنان على مستوى الإمارات

دبي-الوحدة:
أعلنت دبي الصحية، أول نظام صحي أكاديمي متكامل في دبي، عن فخرها بالإنجاز المتميز الذي حققته كوكبة من أعضاء الكادر الأكاديمي في جامعة محمد بن راشد للطب والعلوم الصحية، والمتمثل بحصول أكثر من 10% من الكادر الأكاديمي على اعتراف وتصنيف مؤشر ستانفورد وإدراجهم ضمن قائمة أفضل 2% من العلماء وأكثرهم تميزاً وتأثيراً على مستوى العالم، وذلك في العديد من المجالات الطبية الفرعية المرموقة، مثل طب الأسنان، والإخصاب والتوليد، وعلم الجينات والوراثة، وأمراض الجهاز الهضمي والكبد.

وأعربت جامعة محمد بن راشد للطب والعلوم الصحية عن بالغ فخرها واعتزازها بحصول الأستاذ الدكتور مؤمن عطية، رئيس قسم تشخيص وجراحة الفم في كلية حمدان بن محمد لطب الأسنان، على أعلى تصنيف في مجال طب الأسنان على مستوى دولة الإمارات.

وقد شملت القائمة الأستاذ الدكتور ناندو جوسوامي في مجال القلب والأوعية الدموية وأمراض الدم، وكل من الأستاذ الدكتور مؤمن عطية، والأستاذ الدكتور كيوان محرم زاده، والأستاذ الدكتورالراحل ديمتريوس تسيافاس في مجال طب الأسنان، وكل من الأستاذ الدكتور سامويل هو، والأستاذ الدكتور توماس أدريان في مجال أمراض الجهاز الهضمي والكبد، إلى جانب الأستاذ الدكتور لاكشمانان جياسيلان في مجال الطب العام والباطني، وكل من الدكتور أحمد أبو طيون والدكتور محمد الدين في مجال الجينات والوراثة، إضافة إلى الأستاذ الدكتور ستيفان دو بليسيس في مجال الإخصاب والتوليد.

وأظهر الكادر الأكاديمي في الجامعة الذين أدرجت أسماؤهم ضمن قائمة تصنيفات ستانفورد تفانياً استثنائياً في مجالات البحث العلمي والتعليم الأكاديمي والممارسة السريرية، وأسهموا في التقدم المعرفي في المجال الطبي على المستوى العالمي، ويمثل الاعتراف بهذه الكوكبة من العلماء شهادة على مستوى المواهب التي تحتضنها جامعة محمد بن راشد للطب والعلوم الصحية.

حول تصنيفات ستانفورد لأفضل 2% من العلماء حول العالم
يُعد تصنيف أفضل 2% من العلماء الصادر عن جامعة ستانفورد مؤشراً مرموقاً يضم أفضل العلماء في العالم في مختلف التخصصات، ويتم تصنيف الباحثين ضمن 22 مجالاً علمياً رئيسياً، و174 مجالاً علمياً فرعياً.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى